قَضَايَا الْأَحْوَالِ الشَّخْصِيَّةِ جَوْهَرِيَّةً وَحَسَّاسَة فِي حَيَاةِ الْإِنْسَانِ لِذَا أهْتَمِ اَلشَّرْع بِتَنْظِيمِ اَلْعَلَاقَة بَيْنَ أَطْرَافِهَا مِنْ حَيْثُ الزَّوَاجِ/ وَالطَّلَاق/ وَالنَّفَقَةَ/ وَالْحَضَانَةَ وَالطَّاعَةَ، كَمَا نَظَّمَ مَسَائِلُ الْإِرْثِ وَالْوَصِيَّةِ. وَمِنْ مَبْدَأِ الْحِفَاظِ عَلَى اِسْتِقْرَارِ اَلْعَلَاقَات الْعَائِلِيَّةِ…